لسان أبي هريرة وابن عمر وعائشة وأنس وغيرهم عن الصحابة المبشرين بالجنة تلك الروايات التي تكتظ بها كتب السنن..
هل من الممكن أن نقبل روايات تشكك في الأنبياء في الوقت الذي نقبل فيه روايات تنزه الصحابة وتضفي عليهم العدالة وتبشرهم بالجنة وتريهم منازلهم فيها وهي جاءت عن طريق نفس الرواة..؟
لقد شوهت الروايات الرسول وسائر الرسل ورفعت من قدر الصحابة وهذا وحده دليل كاف على بطلانها وكونها مخترعة..