قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٧٧٤
كتيبة: وهو عشر " الليجون " الروماني ولذلك كان عددها مختلفا باختلاف عدده. وقد كانت على الأغلب مؤلفة من 400 - 600 جندي (متى 27:
27 واع 21: 31).
كتيبة إيطالية: وهو " كهورت " الإيطالي وكان في قيصرية (اع 10: 1) وكان كرنيليوس قائد مئة فيها.
كتيم: (تك 10: 4 وعد 24: 24 و 1 أخبار 1: 7 واش 23: 1 و 12 وار 2: 10 وحز 27: 6 ودا 11: 30) يرجح أنها قبرس. وقد قال البعض إنها كانت اسما يطلق على الجزائر والشواطئ غربي فلسطين (أطلب " قبرس "). كما كان يطلق أيضا في عصر المكابيين على مقدونية (1 مكا 1: 1).
كتف: إحناء الكتف (تك 49: 15) يدل على العبودية، والكتف المعاندة (نح 9: 29) دلالة على التمرد، ويقال إن الرئاسة على كتفه (اش 9: 6) أي على مسؤوليته الشخصية، والمفتاح على الكتف (اش 22: 22) دلالة السلطة والقوة.
أكتاف: (1 مل 7: 30) أقسام بارزة أو ناتئة تحت المرحضة.
كتان: نبات معروف يستعمل في نسج بعض الأقمشة (خر 9: 31). وكان أحسن أنواعه ينبت في مصر (اش 19: 9). وقد أكثر القدماء من استعماله وكانوا يضعونه على السطح لينشف (يش 2:
6). ويعملون منه فتائل القناديل (قض 16: 9).
ولم تستنكف النساء الشريفات من غزله (أم 31: 13) وقد استعمل كثيرا في سجف وحجب خيمة الاجتماع. ثم في الهيكل وفي ثياب الكهنة (لا 16: 4 و 2 أخبار 3: 14 و 5: 12). ومنه صنعت بعض ثياب الصبي صموئيل وكهنة نوب وداود النبي عندما اصعد تابوت العهد من بيت عوبيد أدوم وكذلك الرجل الذي رآه حزقيال وذاك الذي عزى دانيال (1 صم 2: 18 و 22: 18 و 2 صم 6: 14 وحز 9: 2 ودا 10:
5). وقد لف يوسف الرامي جسد الرب يسوع به قبل وضعه في القبر (متى 27: 59 ولوقا 23: 53).
كتليش: قرية في أرض يهوذا السفلى (يشوع 15: 40) تعرف اليوم بخربة المخاز شرقي تل النجيلة (دلعان القديمة).
كثيراء: نوع من الصموغ يسيل من بعض أنواع شوكة المعزى astragalus من جملتها شوكة المعزى الحاملة الصمغ astragalus gunmmifer التي تنبت في أعالي جبال لبنان وفلسطين وسوريا وتركيا والكثيراء ترد على هيئة كتل بيضاء أو صفراء أو سمراء لا طعم لها وإذا وضعت في الماء انتفخت وكونت سائلا لزجا.
وكانت من بضاعة فلسطين في أيام يعقوب (تك 37:
25 و 43: 11). وتستعمل في الصنائع للتغرية وفي الطب للتلطيف والتصميغ.
كدرلعومر: اسم عيلامي معناه " عبد الإله لعومر " ملك عيلام ويظهر أنه كان متسلطا على بابل. وقد تحالف في أيام إبراهيم مع أمرافل ملك شنعار وأريوك ملك الاسار وتدعال ملك جوييم فأخضعوا مدن الدائرة حول البحر الميت مدة اثنتي عشرة سنة.
ثم عصت هذه المدن في السنة الثالثة عشرة فهاجمها كدرلعومر مع حلفائه وضرب القسم الموجود شرقي الأردن منها، من باشان جنوبا وهي أرض أدوم حتى رأس البحر الأحمر وهي البلاد التي سكن فيها العمالقة فيما بعد والسهل الموجود حول البحر الميت. فاستطاع
(٧٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 769 770 771 772 773 774 775 776 777 778 779 ... » »»