قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٦١٢
الاستعداد: اليوم السابق للسبت، أي يوم الجمعة.
كان اليهود بستعدون فيه ليوم السبت (مر 15: 42 ولو 23: 54 ويو 19: 14 و 31 و 42). وكان عند اليهود يوم استعداد آخر، قبل الفصح بيوم. وكان يوم استعداد لذلك العيد المشهور عندهم (يو 19: 14).
عدو: اسم عبري معناه " مزين " وهو:
(1) أحد أحفاد جرشوم. وهو لاوي (1 أخبار 6: 21). وهو نفسه عدايا (1 أخبار 6: 41).
(2) أبو أخيناداب رئيس في خدمة سليمان في محنايم (1 مل 4: 14).
(3) رائي كتب عن الملك رحبعام (2 أخبار 12: 15). وعن الملك يربعام وعلاقته بسليمان (2 أخبار 6: 29) وعن الملك أبيا (2 أخبار 13: 22).
(4) جد النبي زكريا (زك 1: 1 و 7) ربما كان عدو هذا رئيس الكهنة الذي عاد مع زربابل إلى أورشليم (نح 12: 4 و 16).
عدر أو عيدر: اسم عبري معناه " قطيع " قلعة نصب يعقوب خيامه بالقرب منها. وهي بين بيت لحم والخليل (تك 35: 19 و 21 و 27).
عدرئيل وعدريئيل: اسم عبري معناه " الله عوني " ابن برزلاي المحولي. زوجه شاول من ابنته البكر، ميرب، التي كان قد وعد داود بها (1 صم 18: 19 و 2 صم 21: 8).
عدس: نبات، شبيه بالحبوب، عرفه اليهود منذ أقدم الأزمنة. وكان منتشرا عندهم. وكانوا يطبخونه، ويصنعون منه الخبز أحيانا (2 صم 23: 11 وحز 4: 9). ومنه كانت الطبخة التي باع يعقوب بها بكوريته لأخيه عيسو (تك 25: 3). وهي اليوم بأكلة المجدرة. وكان العدس ينبت ن بريا، أما في فلسطين فكان يزرع.
عدعدة: اسم عبري معناه " عيد " بلدة في أقصى التخوم الجنوبية من اليهودية (يش 15: 22).
ولا يزال موقعها مجهولا.
عدل: (1) إحدى صفات الله تعالى، مثل البر (مز 119: 142 واش 46: 13 و 51: 5 و 6 و 8 و 56: 1). وهي صفة يثبت الكون بها (مز 36: 6) ويعني عدل الله أن ليس عنده ظلم ولا محاباة ولا يعوج القضاء ولا يأخذ بالوجوه ولا يتزعزع (تث 10: 17 و 2 أخبار 19: 7 وار 32: 18 و 19 وصف 3 و 5 وأي 8: 3 و 34: 12 ورو 2: 11 وكو 3: 25 و 1 بط 1: 17). وعدل الله قاعدة كرسية، لذلك ينكره الفجار (مز 89: 14 وحز 33: 17 و 20) وهو يظهر في غفران الخطايا والفداء وحكم الله وأقضيته وكل طرقه وفي الدينونة الأخيرة (ايو 1: 9 ورو 3: 26 ومز 9: 4 وار 9: 24 وتك 18: 25 ورؤ 19: 2 ومز 96: 10 و 13 واع 17 : 31).
(2) والعدل صفة إنسانية أمر الله بها البشر، مسؤولين كانوا أو غير مسؤولين، لكي يكونوا على مثال الله في عدله. إنما أكد أن على الحكام بالعدل بوجه خاص لكي يجروه في القضاء والبيع والشراء ومع المساكين والأيتام والأرامل والخدام (تث 16: 20 واش 56: 1 ومز 106: 3 واش 1: 17 وار 7: 5 و 6
(٦١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 607 608 609 610 611 612 613 614 615 616 617 ... » »»