(نح 12: 22) وكان ابن الياشيب (نح 12: 23).
حيث يكتب اسمه يوحانان.
8 - ابن طوبيا العموني (نح 6: 18).
يهوخل: اسم عبري معناه " يهوه قادر " وهو ابن شلميا، ورئيس من رؤساء يهوذا، أرسله الملك صدقيا مع آخرين إلى إرميا ليصلي من أجله عندما كانت أورشليم مهددة بحصار البابليين (ار 37: 3). وكان بعد ذلك بين الذين طلبوا إعدام النبي، لأنهم ادعوا أن نبوته عن حصار أورشليم أوهنت عزائم المدافعين عنها. ويدعى أيضا يوخل (ار 38: 1 - 6).
يهود: أطلقت هذه الكلمة أولا على سبط أو مملكة يهوذا (2 مل 16: 6 و 25: 25) تمييزا لهم عن الأسباط العشرة الذين سموا إسرائيل، إلى أن تشتت الأسباط وأخذ يهوذا إلى السبي ثم توسع معناها فصارت تشمل جميع من رجعوا من الأسر من الجنس العبراني.
ثم صارت تطلق على جميع اليهود المشتتين في العالم (اس 2: 25 ومت 2: 2) وكانت لغة اليهود العبرانية (2 مل 18: 26 ونح 13: 24). وفي أيام المسيح والرسل كان العالم مكونا من يهود أمم. ولفظة يهوداعم من عبرانيين، لأنها تشمل العبرانيين الأصليين والدخلاء، وقد أنبئ اليهود بأنهم سيشتتون في كل أنحاء المعمورة إذا تركوا الله وعصوا شريعته (لا 26:
33 و 39 وتث 4: 27 و 28: 25 و 36 و 37 و 64 - 68 واش 6: 12 و 11: 11 و 12) وتمت فيهم النبوة أطلب " إسرائيليون "، " عبرانيون ".
يهود: اسم عبري معناه " مدح " وهي مدينة في أرض دان الأصلية (يش 19: 45). وتدعى الآن يهودية على بعد 8 أميال إلى الجنوب الشرقي من يافا.
يهودي: اسم عبري معناه " يهودي " وهو اسم باع أرسله الملك يهوياقيم إلى باروخ ليقول له أن يأتي بدرج نبوات إرميا. فأتى به، وتلاه أمام الملك.
فمزق الملك الدرج ورماه في النار، وأمر بالقبض على يهودي (ار 36: 14 و 21 و 23).
يهوديت: اسم عبري معناه " يهودية " وهو اسم:
1 - زوجة عيسو وابنة بيري الحثي (تك 26:
34). وكانت تدعى أيضا أهوليبامة (تك 36: 2).
2 - بطلة سفر يهوديت من أسفار الابوكريفا.
سفر يهوديت: وهو سفر من أسفار الابوكريفا وتعتبره الكنائس الكاثوليكية والكنائس الأرثوذكسية من ضمن الأسفار القانونية الثانوية أو التي في المرتبة الثانية بعد الوحي المدون في الأسفار القانونية.
وربما دون هذا السفر في اللغة العبرية أصلا ولكن هذا الأصل العبري فقد وهو غير موجود ولم يضمن هذا السفر ضمن الأسفار العبرانية القانونية.
ويمكن أن تقسم محتويات هذا السفر كما يأتي:
1 - نبوخذنصر يهزم أرفكساد ملك ميديا أو مادي ص 1.
2 - نبوخذنصر يرسل هولو فرنيس ليعاقب اليهود الذين في فلسطين الذين لم يقدموا جنودا ولكي برغمهم على أن يعبدوا نبوخذنصر (ص 2 - 3).
3 - هو لفرنيس يحاضر اليهود في بثوليا (ص 4 - 7).