صورة أشجار ونباتات وأنهار وغيوم وأبنية وأشخاص وكان الحجر الثاني في الصف الثالث من صدرة الكاهن العظيم (خر 28: 19 و 39: 12).
يشما: اسم عبري لربما كان اختصار كلمة إسماعيل. وهو رجل من يهوذا، ابن حور (1 أخبار 4: 3).
يشمراي: اسم عبري معناه " يهوه يحرس ".
وهو بنياميني ابن الفعل (1 أخبار 8: 18).
يشمعيا أو يشمعيا هو اسم عبري معناه:
(يهوه يسمع) وهو:
1 - رئيس جبعوني أتى داود في صقلغ (1 أخبار 12: 4).
2 - رئيس زبولون في ملك داود (1 أخبار 27: 9).
يشمعئيل أو إسمعيل: اسم عبري معناه " الله يسمع ". وهذا الاسم في الأصل العبري هو نفس الاسم إسماعيل رئيس ليهوذا في ملك يهوشافاط (2 أخبار 199: 11).
يشوبي لحم: اسم عبري معناه " يرجع الخبز ".
وهو الأرجح اسم شخص من سبط يهوذا، (1 أخبار 4: 22). ولكن بعض الترجمات تعتبر أن الكلمتين ليستا اسما بل عبارة معناها (ورجعوا إلى لحم).
يثوحايا: اسم عبري ربما كان معناه " يجعله ينحني ". وهو رئيس شمعرني (1 أخبار 4: 36).
يثورون: اسم عبري معناه " المستقيم ".
وهو اسم تحب يستعمل في الشعر لشعب بني إسرائيل (تث 32: 15 و 5233 و 26 واش 44: 2). أما الملك يشورون المشار إليه في تث 33: 5 فهو الله ملك بني إسرائيل.
يشوع: اسم عبري معناه " يهوه خلاص ".
واسمه في الأصل هوشع (عد 13: 8). يهو شوع (1 أي 7: 27). ثم دعاه موسى يشوع (عد 13:
16). وهو خلفة موسى، وابن نون من سبط أفرايم ولد في مصر. وكان أولا خادما لموسى (خر 24: 13).
ذكر أولا عند معركة رفيديم، لأن موسى كان وقتئذ قد عينه لقيادة بني إسرائيل (خر 17: 9). وكان عمره آنئذ 44 سنة. وبعد ذلك تعين جاسوسا لسبطه وقد قدم هو وكالب رفيقه تقريرا صحيحا عن البلاد التي تحسسوها. ثم أقامه موسى أمام أليعازار الكاهن وكل الشعب وعينه خليفة له (عد 27: 18 - 23 وتث 1:
38). ودعا المشترع العظيم يشوع قبيل وفاته وسلمه العمل الذي كان عليه أن يقوم به وفقا لإرادة الله (تث 31: 14 و 23). وبعد موت موسى مباشرة أخذ يشوع في الاستعداد السريع لعبور الأردن. ومنح الشعب ثلاثة أيام لإعداد الزاد (يش 1: 10 و 11).
وذكر الرؤوبينيين والجاديين ونصف سبط منسى بضرورة إمداد إخوتهم وتقديم المساعدة المسلحة لهم في أثناء المعركة (يش 1: 12 - 8). وفي الحال أرسل جاسوسين إلى أريحا ليستقصوا الأمور العسكرية فيها (ص 2: 1). ثم تحرك بمعسكره نحو النهر وأعطى المحاربين تعليمات دقيقة للزحف (ص 3: 1 - 6). وقد أظهر بخشوع مهارته وحنكته العسكرية في الخطة الاستراتيجية التي اتبعها لاحتلال أرض كنعان، إذ