7 - أبو عوبديا الذي عاد إلى أورشليم مع عزرا (عز 8: 9).
8 - أبو شكينا، الذي اقترح على عزرا إخراج النساء الغريبات (عز 10: 2).
9 - كاهن من بني حاريم حمله عزرا على إخراج زوجته الغريبة.
10 - ابن عيلام أخرج زوجته الغريبة (عز 10:
26).
يحيئيلي: أنظر " يحيئيل " (2).
يحي أو يحيا: اسم عبري معناه " يهوه يحيا ". وهو بواب للتابوت في أيام داود (1 أخبار 15: 24).
يد: وردت لفظة يد في الكتاب المقدس بمعان شتى غير معناها الحرفي. فاستعملت مجازا لقوة الله (1 صم 5: 6 و 7 و 14: 10) وتداخله في شؤون الإنسان (1 أخبار 21: 17) وعنايته الحافظة الواقية (مت 4: 6). وهذه بعض عبارات وردت فيها كلمة يد مجازا: " أمسكتهم بيدهم " (ار 31: 32).
" من يد كل حيوان اطلبه " (تك 9: 5). " من يد الكلب " (مز 22: 20). " يد الأمم " (مز 106:
41). " يد الأسود " (دا 6: 27). أما صب الماء على اليدين (2 مل 3 و 11). فيكنى به عن الخدمة.
وغسلها جهارا (تث 21: 6 و 7 ومت 27: 24).
عن التبرؤ والخلو من المسؤولية. ولثم اليد (أي 31:
27) عن العبودية. ورفعها عن الحلف (تك 14:
22). أو البركة (لا 9: 22). أو العصيان (2 صم 20: 21). وبسطها عن الرحمة (اش 65: 2).
ومدها عن القوة (خر 14: 16 و 21 و 26). وجاء مد اليد بمعنى السرقة (خر 22: 8 و 9). ووضعها على الرأس علامة على شدة اليأس (2 صم 13: 19 وار 2: 27). وجعل وضع اليد علامة على نقل القوة.
فإذا أريد رسم شخص لمنصب أو وظيفة خطيرة وضعوا الأيدي كما فعل موسى (عد 27: 18 وتث 34: 9).
وكما فعل الرسل إذا أرادوا أن يقبل أحد المؤمنين الروح القدس (اع 8: 17 و 18). أو الرسل والمشيخة إذا أرادوا رسم أحد المؤمنين العمل الخدمة والتبشير (1 تي 4: 14 و 2 تي 1: 6). ووضع الأيدي يحمل معه مواهب روحية (مت 9: 26). وشفاء للمرض (مر 16: 18 واع 3: 7). وكان اليمين مكان الشرف للضيف، أو للابن وعلاقته بالأب (مر 12: 36 واع 2: 25 و 7: 55 واف 1: 20 وكو 3: 1 وعب 1:
3 و 13).
يدالة: مدينة على حدود زبولون (يش 19: 15).
وتدعى اليوم خربة الحوار على بعد 8 / 5 الميل إلى الجنوب من قرية بيت لحم بجوار الناصرة.
يدايا: اسم عبري معناه " يهوه يحسن ". وهو:
1 - شمعوني من سلفاء ريزا (1 أخبار 4: 7).
2 - ابن حروماف رمم قسما من سور أورشليم مقابل بيته (فح 3: 1).
يدباش: اسم عبري معناه " حلو كالعسل ".
وهو ابن أبي عيطم، رجل من يهوذا (1 أخبار 4: 3).