9 - الأخ الأستاذ محمد عبد الغني حسن الذي أهدى مؤلفاته " لأخيه المسلم الكامل، آية حب وود قديم... ".!
10 - الأخ الأستاذ عبدة حسن الزيات الذي أهدى مؤلفاته " للصديق العزيز والزميل القديم والكاتب المثابر الوفي... "!
11 - الأخ الأستاذ محمود المنجوري الذي أهدى مؤلفاته " لأخيه الحبيب الوفي، المثال النادر للصديق في الوفاء والخلق والإيمان... "!
12 - الأخ العميد الدكتور يحيى الخشاب الذي أهدى مؤلفاته " لأخيه مع أطيب التحية وأصدق الود... ".
13 - الأخ الأستاذ يحيى نامق الذي أهدى مؤلفاته " لأخيه، رمز حب وإخلاص... ".
14 - الإخوة الأساتذة: أمر الله محمد وجميل داود المسلمي ومحمود الغزاوي و (سيد) فتحي رضوان وتوفيق حامد المرعشلي وأحمد أبي الخضر منسي وسامي الكيال وميشيل سليم يمين ومحمد سليمان وفرج جبران، الذين أهدى كل منهم مؤلفاته " لأخيه ".
15 - تلك الفتاة المجهولة التي لا أعرف اسمها ولا رسمها وكتبت تقول لي " إنها كلما اشتدت بها الآلام، عادت لكتبي تجد فيها بلسما لجراحها ودافعا على الصبر في هذه الحياة، وإنها تجد فيها عزاء لروحها الهائمة وسلوى لقلبها الكليم، لأنها تناجي الله وجمال الآخرة... "!
16 - روح الأخ الأمير الاى حسنين لطفي الذي كان أول من لفت نظري لإنجيل برنابا!.
- وأرجو أن يكون كتابي " الثقافة الروحية في إنجيل برنابا " خير هدية تهدى للأحياء وللأموات الأحياء عند ربهم يرزقون، والسلام؟
منشية البكري في 28 يونية سنة 1958 محمود علي قراعة رضي الله عنه