في أولها فوجهه نحو الثوية سائرا * إلى ابن زياد في الجموع الكتائب 7 - وجاء في تاريخ الكوفة للبراقي.
(الثوية) بالفتح ثم الكسر وياء مشددة، ويقال الثوية بلفظ التصغير موضع قريب من الكوفة (وقيل) بالكوفة (وقيل) خريبة إلى جانب الحيرة في ساعة منها، ذكر العلماء إنها كانت سجنا للنعمان بن المنذر كان يحبس بها من أراد قتله، فكان يقال لمن حبس بها ثوى أي أقام فسميت الثوية بذلك.
ما افتراه المغلطون في قبر الإمام (ع) وإليك البعض منها 1 - إليك النص للخطيب البغدادي في شأن قبر الأمير (ع) في الجزء الأول ص 138 (حكى لنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله الحافظ قال سمعت أبا كبر الطلحي يذكر أن أبا جعفر الحضرمي - مطينا - كان يشكر أن يكون القبر المزور بظاهر الكوفة قبر علي بن أبي طالب وكان يقولون لو علمت الرافضة قبر من هذا لرجمته بالحجارة هذا قبر المغيرة بن شعبة، وقال ابن مطين لو كان هذا قبر علي بن أبي طالب لجعلت منزلي ومقيلي عنده أبدا) انتهى.
3 - وفي فرحة الغري ص 12 على ما ذكره الثقفي.