وفي حديث كربلا والكعبة * لكربلا بأن علو الرتبة وكذا حديث أنس عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): " ما من مؤمن إلا وله باب يصعد منه عمله وباب ينزل منه رزقه، فإذا مات بكيا عليه " (1) انتهى.
وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في حديث آخر: " إذا مات المؤمن ناحت عليه البقاع التي كان يشغلها بعبادة الله تعالى " (2)..
.. إلى كثير من أمثال هذه السنن، جاءت على نمط كلام العرب في التمثيل والتصوير، وكم لها في كلامهم من نظير!
قال أمية بن أبي الصلت (3):