طالب عليه السلام العربية " (30).
2 - قول ابن سلام: " أول من أسس العربية... أبو الأسود الدؤلي " (31).
3 - قول المبرد (ت 280 ه): " أول من وضع العربية ونقط المصحف أبو الأسود الدؤلي " (32).
وأما في مجال المصنفات النحوية، فنجد الكتب التالية:
1 - الواضح في علم العربية، للزبيدي (ت 379 ه).
2 - اللمع في علم العربية، لابن جني (ت 392 ه).
3 - المفصل في علم العربية، للزمخشري (ت 538 ه).
4 - أسرار العربية، لابن الأنباري (ت 577 ه).
5 - الخلاصة الألفية في علم العربية، لابن مالك (ت 672 ه).
6 - اللمحة البدرية في علم العربية، لأبي حيان (ت 745 ه).
7 - الأزهرية في علم العربية، لخالد الأزهري (ت 905 ه).
ويتلخص من جميع ما تقدم:
أولا: من المتفق عليه وجود ثلاثة ألفاظ للتعبير عن هذا العلم اصطلاحا، وهي: النحو، والعربية، والإعراب.
ثانيا: لا دليل على استعمال (اللحن) و (المجاز) للتعبير عن هذا العلم. وأما