مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٢٦ - الصفحة ٢٢٢
أ - حديث: " اثنا عشر خليفة، بهم يعز الدين ".
ب - حديث: " من مات ولم يعرف إمام زمانه فقد مات ميتة جاهلية ".
وبالضرورة، لا ينطبق إلا على مذهب الشيعة.
ج - حديث: " أنا المنذر وأنت الهادي، وبك - يا علي - يهتدي المهتدون " بعد تلاوة قوله تعالى: (* إنما أنت منذر ولكل قوم هاد *) [(7) الرعد 13].
د - قوله صلى الله عليه وآله: " علي مني وأنا منه، وهو وليكم بعدي ".
ه‍ - قوله صلى الله عليه وآله: " ايتوني بدواة وقرطاس أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعدي أبدا ".
فإنه أراد كتابة خلافة العترة، فإنها العاصمة من الضلالة أبدا، على ما هو صريح حديث الثقلين، ولذلك منعه من قال: إنه يهجر، حسبنا كتاب الله!!!
يعني: لا حاجة لنا إلى ثقلك الآخر!!!
و - الحديث المتواتر: " أنا مدينة العلم وعلى بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب ".
ز - حديث: " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ".
صريح في وجوب إطاعته على الأمة، وأنه شريكه فيها، وفي كل منزلة، إلا النبوة.
وأحاديث " الأخوة " شواهد الاتحاد في الآثار والأحكام، والولاية! ولذا أنكرها عمر. كما رواه ابن قتيبة في كتابه " الإمامة والسياسة "، وشايعه ابن تيمية.
ح - حديث: " سدوا الأبواب - الشارعة إلى المسجد - إلا باب علي ".
لكونه إماما، ويحتاج المسجد إليه للجماعة، والجمعة، والقضاء، وبيان الأحكام، والمواعظ، وغيرها من شؤون الإمام عليه أفضل الصلاة والسلام.
ط - حديث: " مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجا، ومن تركها غرق ".
ى - حديث: " مثل أهل بيتي كباب حطة بني إسرائيل من دخله كان آمنا، ومن تركه كان كافرا ".
(٢٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 ... » »»
الفهرست