المرور، يمنة الطريق للقادم من مكة، مارة ببيوتات من الصفيح، وأخرى من الطين يسكنها بعض بدو المنطقة.
ثم يصعد على طريق قديمة مزفتة تنعطف به إلى اليسار - وهي الطريق العام القديمة التي تبدأ بقاياها من وراء مطار رابغ -.
وبعد مسافة عشر كيلوات، وعلى اليمين، يتفرع منه الفرع المؤدي إلى الغدير، ومسافته من رابغ إلى الغدير 26 كيلوا تقريبا.
وفي ضوء ما تقدم:
يقع غدير خم من ميقات الجحفة مطلع الشمس بحوالي 8 كيلوات، وجنوب شرقي رابغ بما يقرب من 26 كم.
* * *