مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٩ - الصفحة ١٣١
* له معقبات من بين يديه ومن خلفه (13 / 11) يقال إنه أراد ملائكة الليل وملائكة النهار لأنهم يتعاقبون (107) * وقد خلت من قبلهم المثلات (13 / 16) أي: العقوبات التي تزجر عن مثل ما وقعت لأجله، وواحدها مثله كسمرة صدقه، ويحتمل أنها التي تنزل بالإنسان فتجعل مثالا ينزجر به، ويرتدع غيره (108) * فأما الزبد فيذهب جفاء (13 / 17) روي عن رؤبة الشاعر أنه كان يقرأ (فأما الزبد فيذهب جفالا) (109) والجفال: ما نفاه السيل من غثائه (110) * جنات عدن (13 / 23) العدن: الإقامة (111) * ولو أن قرآنا سيرت به الجبال (13 / 31) تمامه مضمر، كأنه، قال - جل ثناؤه -: لكان هذا القرآن (112).
* أم تنبؤونه بما لا يعلم؟ (13 / 33) أراد، والله أعلم: بما ليس في الأرض (113) * ويقول الذين كفروا: لست مرسلا (13 / 43) الرد على هذا قوله: (يس والقرآن الحكيم إنك لمن المرسلين) (114) سورة إبراهيم * وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه (14 / 4)

(107) مج 3 / 392 (108) مق 5 / 297 (109) من شواذ القراءات التي لا يعمل بها أحد.
(110) مق 1 / 464 (111) مج 3 / 454 (112) صا 240 (113) صا 207 (114) يس 1 - 2، وينظر: صا 241
(١٣١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 ... » »»
الفهرست