* وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون (16 / 15) يريد: لكي تهتدوا (139) * ولدار الآخرة (16 / 30) من إضافة الشئ إلى نعته (140) * فتمتعوا فسوف تعلمون (16 / 55) هذا أمر، والمعنى وعيد (141) * أيمسكه على هون أم يدسه في التراب (16 / 59) الدس: دخول الشئ تحت خفاء وسر، يقال: دسست الشئ في التراب أدسه دسا (142) والهون: الهوان (143).
* وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار (16 / 63) لا: نفي، وهو رد عليهم، وجرم حق وكسب (144).
* وأنهم مفرطون (16 / 62).
أي: مؤخرون، وأفرطت القوم: إذا تقدمتهم وتركتهم وراءك (145).
* يرد إلى أرذل العمر (16 / 70).
قال: يرد وهو لم يكن في ذلك قط وهذا نظم للعرب لا يقوله غيرهم (146) وهو أن يهرم فيرد إلى حالة سيئة (مق 2 / 409).
* وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة (16 / 72).
يقال: إن الحفدة هاهنا -: الأعوان، وهو الصحيح. ويقال: الأختان (147).