عمر و طاووس; سلمنا فامرنا به اشعارا به في حال لا شرعا، جمعا بين الاثار. (1) 3 - ما روى عن ابى حنيفة كما في جامع المسانيد عنه عن حماد عن ابراهيم قال:
سألته عن التثويب؟ فقال: هو مما أحدثه الناس وهو حسن، مما أحدثوه. وذكر أن تثويبهم كان حين يفرغ المؤذن من اذانه: إن الصلاة خير من النوم - مرتين - قال:
اخرجه الامام محمد بن الحسن (الشيبانى) في الاثار فرواه عن أبى حنيفة ثم قال محمد: وهو قول ابى حنيفة - رضى الله عنه - وبه نأخذ. (2) 4 - عن ابن عينيه عن ليث عن مجاهد قال:
كنت مع ابن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد فقال: اخرج بنا من (عند) هذا المبتدع. (3) البته ابو داود قضيه را از مجاهد نسبت به نماز ظهر يا عصر نقل مىكند. (4) 5 - عن ابن جريح اخبرنى عمرو بن حفص:
أن سعدا (المؤذن) اول من قال: الصلاة خير من النوم في خلافة عمر فقال عمر:
بدعة. ثم تركه و أن بلابلا لم يؤذن لعمر. (5) 6 - عن ابن جريح اخبرنى حسن بن مسلم أن رجلا سأل طاوسا:
متى قيل: الصلاة خير من النوم؟ فقال: اما أنها لم تقل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم و لكن بلابلا سمعها في زمان ابى بكر بعد وفاة رسول الله يقولها رجل غير مؤذن، فأخذها منه، فأذن بها علم يمكث ابوبكر الا قليلا حتى اذا كان عمر قال: لو نهينا بلابلا عن هذا الذى احدث وكأنه نسيه، وأذن بها الناس حتى اليوم. (6) اين دو روايت گرچه در بخشى از مضمون خود با دو روايت اول و دوم اختلاف دارد،