سنة 447 ونص على تشيعه وتشيع أبيه المحسن وجده القاضي التنوخي القاضي المرعشي في طبقات الشيعة.
ومنهم علي بن أحمد الفنجكري بفتح الفاء وسكون النون ثم الجيم ثم الكاف ثم الراء المهملة ثم الياء النسبية وهي نسبة إلى فنج كرد قرية من قرى نيسابور الأديب له تاج الاشعار وسلوة الشيعة وهي أشعار أمير المؤمنين ألف الميداني كتاب السامي في الأسامي في اللغة بالفارسية بأسماء ووصفه فيه ومدحه بالفضل والعلم والأدب.
قال القاضي المرعشي في طبقات الشيعة كان أديبا فاضلا لبيبا مؤمنا كاملا وله في أهل البيت الاشعار الرائقة وذكر قطعة منها.
وقال السيوطي: قال في السياق الأديب البارع صاحب النظم والنثر الجاريين في سلك السلاسة قرأ اللغة على يعقوب بن أحمد الأديب وأحكامها.
قال في الوشاح عند ذكره هو الملقب بشيخ الأفاضل أعجوبة زمانه وآية أقرانه مات سنة 512 عن ثمانين سنة وعن السياق أنه مات في 13 شهر رمضان سنة 503 وقد أخرجت في الأصل جملة من أشعاره وكان معاصرا للزمخشري وله معه حكايات.
ومنهم ملك النحاة وهو الحسن بن صافي بن نزار بن أبي الحسن ويظهر من كشف الظنون أنه يكنى أبا نزار قال في باب حرف العين عمدة في النحو لأبي نزار ملك الرافضة والنحاة حسن بن صافي بردون التركي المتوفى سنة 798 ووهم في تاريخ الوفاة كما وهم السيوطي في تاريخ تولده ووفاته حيث قال مات بدمشق يوم الثلاثاء تاسع شوال سنة ثمان وستين وخمسمائة ومولده