أما عبارتك الأخيرة: (ولا تنس أيها الأخ أحاديث لد النبي صلى الله عليه وآله في مرضه، عندما أغمي عليه، رغم أنه نهاهن عن ذلك!!!
فهو أمر يوجب الشك في أن اليهود أعطوا السم لعائشة، وكانت خادمتها يهودية!!). فلم أفهم ماذا تقصد بها، وهل هي إشارة إلى رواية ما، أم لا؟؟
فالعبارة غامضة أرجو التوضيح، ولكم الشكر.
* فكتب (الرباني)، السابعة مساء:
أخي الكريم، كيف حكمت أن لا علاقة للآية بما تقول، وكيف يترك رب العزة رسوله تحت رحمه البشر، ولا تقبل بذلك أصغر دولة في العالم لسفير لها. أرجو أن لا يكون ذلك لغاية في نفس يعقوب.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 19 - 4 - 2000، العاشرة مساء:
الأخ الرباني، كان النبي صلى الله عليه وآله يطلب من القبائل حمايته من قريش حتى يبلغ رسالة ربه.. وقد اتخذ الحرس إلى آخر عمره الشريف..
وهذا يدل على أنه معرض للقتل..
فلو كانت العصمة كما تقول لما لزمه ذلك، بل كان منه نقص إيمان بعصمة الله له من القتل!! ولما صح أن يقول الله تعالى: (فإن مات أو قتل)..
وأنت لو عرفت أنت أنك معصوم من القتل لرفعت عنك الحراسة!!
فلا بد أن يكون المقصود بعصمته من الناس عصمته من ارتدادهم في حياته.
الأخ عمار، نعم أذكر عبارة من هذا النوع، ولعلي أجدها إن شاء الله.
* فكتب (الرباني)، الحادية عشرة ليلا:
أخي الكريم، من قال إن الرسول الكريم اتخذ حرسا في حياته؟