الإسلامية حتى قال عنه فطاحل علماء أهل السنة كالشوكاني: في البدر الطالع 2 ص 260. ومحمد النجاري الحنفي بتبديعه ثم تكفيره حتى اتهم من قال: أن ابن تيمية شيخ الإسلام بالكفر.
1) فقول ابن تيمية عن الحارث فالأسانيد تشير جميعها بعد الغدير كما مر وكان في مسجد النبي بالمدينة ثم إن الأبطح لا يقصد منه مكة. راجع الغدير ل 3 ج 1 ص 247.
2) والآية مدنية مع أن السورة مكية وهذا إطلاق له مشابهات في السور.
3) إن الحارث دعى بآية كانت نازلة قبل هذا وهذا لا ينافي الغرض وللتفصيل راجع الغدير ج 1 ص 247 - 266 ط 3 ونكتفي بأن الرجل بنظر أهل السنة والجماعة كافر لانحرافاته الكثيرة.
رد لائحة الغدير عن الطحاوي وغيره أن عليا كان في اليمن وما كان مع رسول الله في حجته تلك.
وقال التفتازاني في المقاصد: ص 290 إنه لا صحة لصدور الحديث لم يروه أكثر من رواه.
وقال ابن تيمية في منهاج السنة 4 ص 85 أنه ضعيف، ولا ريب أن الحديث كذب.
وقال محمد محسن الكشميري في نجاة المؤمنين: يطعن في أصله ويطعن الدعاء الملحق به في قوله (صلى الله عليه وسلم) اللهم وال من والاه.
وقال ابن حزم في (المفاضلة بين الصحابة) لم يروه علمائنا، في منهاج السنة