أقواله وشكايته ومخاصمته حتى أنه لما رأى تخاذلهم عنه قعد في بيته واشتغل بجمع كتاب ربه، طلبوه للبيعة فامتنع، فأضرموا في بيته النار وأخرجوه قهرا ويكفيك في الوقوف على شكايته في هذا المعنى خطبته الموسومة بالشقشقية في نهج البلاغة (1).
وأما ظهور المعجزة فكثيرة:
منها: قلع باب خيبر (2).
ومنها: مخاطبة الثعبان على منبر الكوفة (3).
ومنها: رفع الصخرة العظيمة عن فم القليب لما عجز العسكر عن