قوله: * (إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما) * [17 / 23] الكبر بكسر الكاف وفتح الموحدة: كبر السن.
قوله: * (يكبر ما في صدوركم) * [17 / 51] أي يعظم.
قوله: * (كبر ما هم ببالغيه) * [40 / 56] أي تكبر.
قوله: * (أكابر) * [6 / 123] يعني عظماء.
قوله: * (أكبرنه) * [12 / 31] أي استعظمنه، من التكبير وهو التعظيم.
وروى حضن لما رأينه كلهن، من الاكبار وهو الحيض، ومنه " أكبرت المرأة " أي حاضت. قال في الكشاف: وحقيقته دخلت في الكبر لأنها بالحيض تخرج من حد الصغر إلى حد الكبر.
قوله: * (ومكروا مكرا كبارا) * [71 / 22] الكبار بالتشديد أكبر من الكبار بالتخفيف، وهو أكبر من الكبير واستكبر الرجل: رفع نفسه فوق مقدارها.
والاستكبار: طلب الترفع وترك الاذعان للحق، ومنه قوله * (إستكبروا استكبارا) * [71 / 7].
قوله: * (فأريه الآية الكبرى) * [79 / 20] يعني العصا، وقيل اليد البيضاء فكذب أنها من عند الله وعصى نبي الله.
قوله: * (ويتجنبها الأشقى الذي يصلى النار الكبرى) * [87 / 12] التي هي أكبر النيران، وهي نار جهنم، والنار الصغرى نار الدنيا.
قوله: * (إنها لكبيرة إلا على الخاشعين) * [2 / 45] الضمير للصلاة * (لكبيرة) * أي شاقة ثقيلة * (إلا على الخاشعين) * لأنهم هم الذين يتوقعون ما ادخر الله للصابرين على مشاقها فتهون عليهم.
قوله: * (فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون) * [31 / 63] قال الصادق عليه السلام " والله ما فعله كبيرهم وما كذب إبراهيم. فقيل: كيف ذاك؟
قال: إنما قال فعله كبيرهم هذا إن نطقوا وإن لم ينطقوا فلم يفعل كبيرهم هذا شيئا ".
قوله: * (إنها لاحدى الكبر) *