لهاميم العرب ويآفيخ الشرف " (1) يريد أنتم الاشراف الأعلون.
ى ف ع في الحديث " الامام النار على اليفاع " أي يضئ للقريب والبعيد " الحار لمن اصطلى " أي أراد الانتفاع.
واليفاع: ما ارتفع من الأرض.
واليفاع: ما ارتفع من كل شئ.
وأيفع الغلام: إذا شارف الاحتلام ولم يحتلم، وهو من نوادر الأبنية، فلا يقال موفع.
ومنه " خرج عبد المطلب ومعه النبي صلى الله عليه وآله وقد أيفع ".
ويقال أيضا أيفع الغلام: راهق العشرين.
وفي حديث الصادق عليه السلام " لا يحبنا أهل البيت ولد الميافعة " أي ولد زنا. يقال يافع الرجل جارية فلان: إذا زنا بها.
ى ف ن اليفن: الشيخ الكبير.
ى ق ظ أيقظت الرجل من نومه: أي نبهته فتيقظ واستيقظ، فهو يقظان. والاسم اليقظة.
ورجل يقظ: أي متيقظ حذر.
ى ق ق في حديث رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال " لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة فرأيت فيها قيعانا يققا " الحديث.
اليقق: المتناهي في البياض.
وقد تكسر القاف أي شديدة البياض.
هذا نهاية الجزء الرابع (2) ويتلوه الجزء الخامس وبه يتم الكتاب إنشاء الله تعالى والحمد لله رب العالمين.
ى ق ن قوله تعالى * (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) * [15 / 99] أي الموت.
واليقين: العلم وزوال الشك.
وربما عبروا بالظن عن اليقين، وباليقين عن الظن.
ويقنت بالكسر يقينا وأيقنت واستيقنت