قوله: المضمرة المضمر الهزال، وتضمير الخيل أن تعلف بعد ما تسمن قوتا. وأنشدنا أبو نصر:
حتى إذا قامت على شفيرها خاضت به حدباء من ضمورها قوله: ما كان إلا ضمارا سمعت ابن عائشة قال: هو ما لست على يقين منه، وأنشدنا:
وأنضاء أنخن إلى سعيد طروقا ثم عجلن ابتكارا حمدن مزاره وأصبن منه عطاء لم يكن عدة ضمارا ومثله:
أرانا إذا أضمرتك البلا د نجفي وتقطع منا الرحم وقال آخر:
ومن لا تضاع له ذمة فيجعلها بعد عين ضمارا وأخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: الضمائر بمنزلة الضفائر. وأنشدنا: