مقتف به، أي: ذو لطف وبر به. قال: (1) وغيب عني إذ فقدت مكانهم * تلطف كف برة واقتفاؤها وقفي السكن هو ضيف أهل البيت، في موضع مقفو، قال (2):
ليس بأسفى ولا أقفى ولا سغل * يسقى دواء قفي السكن مربوب وقف:
الوقف: مصدر قولك: وقفت الدابة ووقفت الكلمة وقفا، وهذا مجاوز، فإذا كان لازما قلت: وقفت وقوفا. فإذا وقفت الرجل على كلمة قلت: وقفته توقيفا، ولا يقال: أوقفت إلا في قولهم: أوقفت عن الامر إذا أقلعت عنه، قال الطرماح: (3) فتأييت للهوى ثم أوقفت * رضا بالتقى وذو البر راضي والوقف: المسك الذي يجعل للأيدي، عاجا كان أو قرنا مثل السوار، والجميع: الوقوف.
ويقال: هو السوار.
قال (4):
ثم استمر كوقف العاج منصلتا * ترمي به الحدب اللماعة الحدب ووقف الترس من حديد أو من قرن يستدير بخافتيه، وكذلك ما أشبهه.
والتوقيف في قوائم الدابة وبقر الوحش: خطوط سود