وهو أن ترمي بها في الجو ثم تضربها بمقلاة، وهي خشبة قدر ذراع فتستمر القلة، فإذا وقعت كان طرفاها ناشبين عن الأرض.
وجاء فلان يقلو به دابته قلوا، وهو تقديها به في السير سرعة.
واقلولت الحمر والدواب في السرعة.
وكان ابن عمر لا يرى إلا مقلوليا أي منكمشا، قال:
لما رأتني خلقا مقلوليا (1) ويقال: المقلولي: المتجافي المستوفز.
والقلو: الجحش الفتي الذي يركب وقليت اللحم والحب على المقلاة قليا أي قلبته قلبا لقو:
اللقوة داء يأخذ في الوجه يعوج منه الشدق. ورجل ملقو قد لقي.
واللقوة واللقوة: العقاب السريعة السير.
ولقيته لقية واحدة ولقاءة واحدة، ولغة تميم لقاءة.
قول:
المقول: اللسان. والمقول (بلغة أهل اليمن) (2): القيل، وهم المقاولة والأقيال والأقوال، والواحد القيل.
ورجل تقوالة اي منطيق، وقوال وقوالة أي كثير القول.