والخول: ما أعطاك الله من العبيد والنعم، قال أبو النجم:
كوم الذرى من خول المخول (1) وهؤلاء خول الفلان أي: اتخذهم كالعبيد ذلا وقهرا.
وخول اللجام: أصل فأسه.
وخالاني فلان أي خالفني.
والخال: اللواء، قال:
......... لا يروح خالها (2) أي لواؤها والأخيل (3): تذكير الخيلاء، قال:
لها بعد إدلاج مراح وأخيل (3) والأخيل: طائر يسميه الفرس كاجول، خضرته مشربة حمرة، يتشاءم به العرب.
والأخيل: الشاهين، والجميع: أخايل.
والخيال: كل شئ تراه كالظل. وخيالك في المرآة، وهو ما يأتي العاشق أيضا في النوم على صورة عشيقته. وتقول: تخيل لي الخيال.
والخال: الرجل السمح، يشبه بالغيم البارق.
وتخيل إلي أي: تشبه.
والخيال: غيم ينشأ، يخيل إليك أنه ماطر ثم يعدوك. فإذا أرعد وأبرق