والخليطى: تخليط الامر، إنه لفي خليطى من أمره.
والخلاط: مخالطة الذئب بالغنم، قال:
يضمن أهل الشاء بالخلاط (1) وخليط الرجل: مخالطة.
والخليط: القوم الذين أمرهم واحد، قال:
بان الخليط بسحرة فتبددوا (2) والخلاط: مخالطة الفحل الناقة أيضا، إذا خالط ثيله حياها.
وأخلط الرجل للفحل إذا أدخل قضيبه وسدده.
وخولط في عقله خلاطا فهو خلط. (3) وخلط مختلط بالناس متحبب، وامرأة بالهاء.
ونهي عن الخليطين في الأنبذة، وهو أن يجمع بين صنفين تمر وزبيب أو عنب ورطب.
وقوله: لا خلاط ولا وراط أي لا يجمع بين متفرق ولا يفرق بين مجتمع، والوراط: الخديعة.
وإذا حلبت على الحامض محضا فهو الخليط.
والخلاط: مخالطة الداء الجوف.
وأخلط الفحل إذا خالط، وأخلطه الرجل.