والعزة لأنه عمل جاء على وفق التكليف الشرعي، وعلى طبق الوظيفة الإلهية.
جيم: ونجد نصا آخر لما نقش على الخاتم الذي كان يلبسه عليه الصلاة و السلام، وهو: " الله أكبر وبه استعين (1) نعم.. الله أكبر من كل كبير، وأعظم من كل عظيم، و أعز من كل عزيز، الله أكبر وهو المستعان على مواجهة بغي الباغين، وجبروت الجبارين...
دال: وأما تختمه عليه السلام بالخاتم المنقوش عليه: " الحمد لله (2) فهو حمد لله على نعمائه، وشكر له على آلائه؛ فما بهم من نعمة فمن الله وهم قد " رضي الله عنهم ورضوا عنه " فلا يرون في أعظم المحن وأشد الأهوال إلا أنها مصدر أنس وراحة لهم، إذا كانت في سبيل الله، ولمحض رضاه سبحانه.
5 - الإمام الحسين عليه السلام: