1 - روى السيد علي بن طاووس في (الطرف) ص 29 نقلا عن كتاب.
2 - (الوصية) لعيسى بن المستفاد الضرير، و.
3 - السيد رضي الدين الموسوي في (خصائص الأئمة) نقلا عن كتاب الوصية كما في.
4 - (البحار) للمجلسي ج 22 ص 484 بالاسناد عن عيسى الضرير عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن أبيه في حديث طويل جاء فيه ان رسول الله (ص) قال لأمير المؤمنين (ع) أيام مرضه ووفاته (ص) وقد وضع يد فاطمة بيده قائلا له: يا أبا الحسن هذه وديعة الله ورسوله محمد (ص) عندك فاحفظ الله واحفظني فيها، وإنك لفاعل هذا. يا علي هذه والله سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين، وهذه والله مريم الكبرى أما والله ما بلغت نفسي هذا الموضع حتى سألت الله لها ولكم فأعطاني ما سألته. يا علي انفذ لما أمرتك به فاطمة فقد أمرتها بأشياء أمر بها جبرئيل (ع) وأعلم يا علي أني راض عمن رضيت عنه ابنتي فاطمة، وكذلك ربي وملائكته... الخ.
5 - وجاء في حديث آخر رواه الصدوق في (معاني الأخبار) ص 106 بسنده عن المفضل بن عمر قال: قلت لأبي عبد الله (ع) أخبرني عن قول رسول الله (ص) في فاطمة (إنها سيدة نساء العالمين): أهي سيدة نساء عالمها؟ فقال (ع): ذاك لمريم سيدة نساء عالمها، وفاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين.
ونقله عنه المجلسي في (البحار) ج 43 ص 26.