صحيفة الرضا (ع) - مؤسسة الإمام المهدي (ع) - الصفحة ٩٠
(23) وبإسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
" إن الله تعالى يغضب 1 لغضب 2 فاطمة ويرضى لرضاها " 3.
____________________
ورواه الخوارزمي في المقتل: 1 / 51 بالاسناد المرقم " 28 ". وابن المغازلي في المناقب: 65 ح 92 بالاسناد رقم " 25 ". والحمويني في فرائد السمطين: 2 / 57 ح 384 بالاسناد رقم " 50 ".
وأخرجه بنحو آخر القندوزي في ينابيع المودة: 194 من طريق الحافظ الدمشقي عن الرضا عليه السلام وفي رواية أخرى مرفوعا عن جابر.
وأخرجه الطبري بلفظ آخر في ذخائر العقبى: 26 من طريق الحافظ الدمشقي ومسند الإمام الرضا عن علي عليهما السلام، والقندوزي في ينابيع المودة: 269 من طريق الثلاثة وأخرجه في مقصد الراغب: 121 (مخطوط) عن كتاب أبي الحسن الفارسي بإسناده إلى الصادق عليه السلام عن ابائه.
والمتقي الهندي في كنز العمال: 13 / 94 ح 534 عن الديلمي بإسناده إلى علي عليه السلام.
وأورده في مصباح الأنوار: 223 (مخطوط)، والخطيب البغدادي في تاريخه: 13 / 331.
والعلامة العبيدي في عمدة التحقيق: 15 (المطبوع في هامش روض الرياحين)، والعلامة الصفوري في نزهة المجالس: 2 / 226.
والحضرمي في مودة القربى: 101 ووسيلة المآل: 87، والامر تسري في أرجح المطالب: 24 وص 264 وص 445، والنبهاني في الأنوار المحمدية: 146. (وأخرجه الطبراني في الكبير والبزاز وأبو نعيم بألفاظ).
أخرجه عن بعض هذه المصادر في إحقاق الحق: 10 / 21 - 23.
(1) ج: ليغضب. (2) خ: بغضب.
(3) عنه البحار: 43 / 19 ح 4 وعن عيون الاخبار: 2 / 46 ح 176.
ورواه الصدوق أيضا في معاني الأخبار: 303 ذ ح 2 بإسناده إلى ابن عباس، عن الرسول صلى الله عليه وآله في حديث، عنه البحار المذكور ص 26 ذ ح 26.
وفي الأمالي: 313 المجلس 61 ح 1، وأمالي الطوسي: 2 / 41 بإسنادهما إلى علي بن عمر عن الصادق عليه السلام، عن آبائه عليهم السلام، عنهما البحار المذكور ص 21 ح 12.
ورواه المفيد في أماليه: 94 ح 4 بإسناده إلى أبي حمزة الثمالي، عن الباقر عليه السلام، عن آبائه عليهم السلام والطبرسي في الاحتجاج: 2 / 103 عنه البحار المذكور ص 20 ح 8.
وابن شهرآشوب في مناقبه: 3 / 107، عنه البحار المذكور ص 44 ضمن ح 44، وفي ص 106 من المناقب أخرجه من طريق ابن شريح بإسناده عن الصادق عليه السلام، وأبو سعيد الواعظ في شرف النبي عن أمير المؤمنين عليه السلام، وأبو صالح المؤذن في الفضائل عن ابن عباس، وأبو عبد الله العكبري في الإبانة، ومحمود الأسفرائيني في الديانة
(٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 85 86 87 88 89 90 92 93 94 95 96 ... » »»
الفهرست