المسلمين؟!.
وأين وضع علم عمر عند ارجاعه الناس إلى معاذ وزيد وأبي، وعند جهله بشكوك الصلاة والتيمم وعند ارجاع معاذ إلى غيره؟!.
وأين ذلك كله عندما وصف الرسول الأعظم بالهجر؟!.
ولو صحت هذه الأحاديث، فإنها تثبت فضله على أبي بكر فأين اجماعهم على فضله عليه!؟
أم أن الخطابية على صواب!؟ (1).
أم أن الراوندية أصوب؟! (2).