الكنى والألقاب - الشيخ عباس القمي - ج ١ - الصفحة ١٩٧
آزمودم مرك من در زندگى است * چون رهم زين زندگي پايندگى است ثم شد على الناس وكأن حسان بن ثابت قصده في قوله:
يلقى الرماح الشاجرات بنحره * ويقيم هامته مقام المغفر ما ان يريد إذا الرماح شجرنه * درعا سوى سربال طيب العنصر ويقول للطرف اصطبر لشبا القنا * فهدمت ركن المجد إن لم تعفر وقال شاعر العجم:
چو شن زبر گرفت كه ما هم نه ماهيم * مغفر زسر فكند كه بازم نيم خروس بي خود وبى زره بدر امدر كه مرگ را * در بر برهنه ميكشم اينك چو نو عروس قال الراوي: فوالله لقد رأيته يطرد أكثر من مائتين من الناس ثم انهم تعطفوا عليه من كل جانب فقتل رحمة الله عليه ورضوانه.
(ابن أبي الشوارب) أحمد بن محمد بن عبد الله الأموي كان قاضي بغداد من عهد المتوكل إلى زمن المقتدر، توفي سنة 317، وبنو أبى الشوارب بيت مشهور ببغداد.
(ابن أبي شيبة) عن الرياض قال: انه عالم فاضل يروي الكفعمي عن كتابه في حواشي مصباحه.
(ابن أبي الصقر) أبو الحسن محمد بن علي بن الحسن بن عمر الواسطي الشافعي الأديب الفاضل الشاعر، توفي سنه 498.
(ابن أبي العزافر) انظر إلى الشلمغاني (ابن أبي العز الشيخ الفقيه الفاضل العالم المعروف الذي ذهب مع الشيخ سديد الدين والد العلامة الحلي والسيد مجد الدين بن طاووس من الحلة إلى قرب بغداد لطلب الأمان
(١٩٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 ... » »»