اعتنوا بمذلة الأشراف).
وقال شيخنا العلامة ابن شهاب الدين من قصيدة في الآل:
عجبا لمن يتلو الكتاب مكررا وحديث إنسان الوجود الكامل فيرى ويسمع ثم يجحد مجدهم حسدا وتكذيبا لأصدق قائل أغويه أغراه أم في قلبه مرض سقاه نقيع سم قاتل ينهى فيأبى النصح ملتجئا إلى مخصوص نص أو سقيم دلائل والعلم يخبث حيث تحسد عترة ال هادي وخير منه جهل الجاهل خاتمة يرى الموفق فيما سبق تسطيره بيان تهافت مزاعم أنصار الطاغية، وظهور فسادها فيعجب من تجاسرهم على قلب الحقائق، وإلباسهم الحق بالباطل، وتغريرهم للناس، ومحاولتهم تبرير من لو مزجت البحار بقطرة من خبائثه التي لا تحصى لأنتنت، ويقول: أين ذهبت