المقنع في الغيبة - الشريف المرتضى - ج ١ - الصفحة ١٦
6 - جملة: " فإن قيل: كيف السبيل " ص 59.
إلى نهاية الجواب عنها.
7 - جملة: " فإن قيل: إذا كانت العلة " ص 61.
والجواب عنها.
نقلت باختلاف يسير من ص 469 - 470 تحت عنوان " مسألة رابعة ".
نقلت ملخصة من ص 470 - 472 تحت عنوان " مسألة خامسة ".
سبب تأليف الكتاب وزمانه:
قال السيد الأجل المرتضى - قدس سره - في أول كتابه هذا: " جرى في مجلس الوزير السيد - أطال الله في العز الدائم بقاءه، وكبت حساده وأعداءه - كلام في غيبة صاحب الزمان... ودعاني ذلك إلى إملاء كلام وجيز فيها... ".
ثم قال - قدس سره - بعد قليل: " وأرى من سبق هذه الحضرة العالية - أدام الله أيامها - إلى أبكار المعاني... ".
ولهذا وذاك جاء في الذريعة 22 / 123: "... وقال شيخنا النوري: كتبه السيد المرتضى للوزير المغربي ".
ثم قال الشيخ آقا بزرك الطهراني: " والوزير المغربي هو أبو الحسن علي بن الحسين بن علي بن هارون بن عبد العزيز الأراجني، كما يظهر من النجاشي في ترجمة جده الأعلى هارون بن عبد العزيز. (6).
ثم إن الشريف المرتضى - قدس سره - ألف كتابه هذا بعد كتابيه " الشافي في الإمامة " و " تنزيه الأنبياء والأئمة " حيث أحال في أوله وفي مواضع أخرى منه إليهما.

(٦) أنظر: الذريعة ٢٢ / ١٢٣، ورجال النجاشي: ٤٣٩ رقم 1183.
(١٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 كلمة المؤسسة 5
2 مقدمة التحقيق 9
3 نماذج مصورة من النسخ المعتمدة في التحقيق 22
4 كتاب " المقنع في الغيبة " مقدمة المؤلف قدس سره 31
5 أصلان موضوعات للغيبة: الإمامة، والعصمة 34
6 أصل وجوب الإمامة 35
7 أصل وجوب العصمة 36
8 بناء الغيبة على الأصلين المتقدمين، والفرق الشيعية البائدة 37
9 علة الغيبة، والجهل بها 41
10 الجهل بحكمة الغيبة لا ينافيها 42
11 لزوم المحافظة على أصول البحث 44
12 تقدم الكلام في الأصول على الكلام في الفروع 45
13 لا خيار في الاستدلال على الفروع قبل الأصول 47
14 اعتماد شيوخ المعتزلة على الطريقة السابقة 48
15 استعمال هذه الطريقة في المجادلات بطريق أولى 49
16 مزية استعمال هذه الطريقة في بحث الغيبة 50
17 بيان حكمة الغيبة عند المصنف 51
18 الاستتار من الظلمة هو سبب الغيبة 52
19 التفرقة بين استتار النبي والإمام عليهما السلام 53
20 سبب عدم استتار الأئمة السابقين عليهم السلام 54
21 الفرق بين الغيبة وعدم الوجود 55
22 الفرق بين استتار النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعدم وجوده 56
23 إمكان ظهور الإمام عليه السلام بحيث لا يمسه الظلم 57
24 إقامة الحدود في الغيبة 58
25 ماهية الحال فيما لو احتيج إلى بيان الإمام الغائب عليه السلام 60
26 علة عدم ظهور الإمام عليه السلام لأوليائه 61
27 دفع الاعتراضات على علة عدم ظهور الإمام عليه السلام لأوليائه 62
28 الأولى فيما يقال في علة الاستتار من الأولياء 65
29 الخوف من الأولياء عند الظهور أحد أسباب الغيبة 66
30 هل تكليف الولي بالنظر والاستدلال هو بما لا يطاق؟ 67
31 استكمال الشروط، أساس الوصول إلى النتيجة 68
32 الفرق بين الولي والعدو في علة الغيبة 69
33 سبب الكفر في المستقبل، ليس كفرا في الحال 70
34 كتاب الزيادة المكمل بها كتاب " المقنع " مقدمة المصنف قدس سره 73
35 استلهام الأولياء من وجود الإمام عليه السلام ولو في الغيبة 74
36 هل الغيبة تمنع الإمام عليه السلام من التأثير والعمل؟ 75
37 لا فرق في الاستلهام من وجود الأئمة عليهم السلام بين الغيبة والظهور 76
38 علم الإمام عليه السلام أثناء الغيبة بما يجري، وطرق ذلك 77
39 مشاهدة الإمام عليه السلام للأمور بنفسه، وقيام البينة عنده 78
40 الإقرار عند الإمام عليه السلام 79
41 احتمال بعد الإمام عليه السلام وقربه 80
42 إمكان استخلاف الإمام عليه السلام لغيره في الغيبة والظهور 81
43 الفرق بين الغيبة والظهور في الانتفاع بوجود الإمام عليه السلام 82
44 هل يقوم شئ مقام الإمام عليه السلام في أداء دوره؟ 83
45 كيف يعلم الإمام عليه السلام بوقت ظهوره 84
46 هل يعتمد الإمام عليه السلام على الظن في أسباب ظهوره؟ 85
47 الجواب عن ذلك وفق مسلك المخالفين 86
48 كيفية المساواة بين حكم الظهور والغيبة 87