رابعا: مقالاتنا السابقة عن سيف بن عمر لا تعني أننا لا نعيد ذكر ضعفه عند الحاجة، وأغلب المقالات أو الدراسات لا بد أن تكرر أشياء وتحيل على بعضها ولن تجد دراسة أو مقالا أو كتابا خاليا من بعض التكرار لأن المادة التاريخية متداخلة وكذلك المادة الفقهية والحديثية وغيرها من العلوم لا بد أن تجد فيها معلومات مكررة تدعو الحاجة إلى هذا التكرار.
أحببت التوسع في ذكر هذا العتاب وجوابه لأنه قد يأتي بعض التكرار أيضا سواء في هذه المقالات أو مقالات قادمة وإذا لم نكرر نقد المصادر فلن نستطيع معرفة الحقائق.