وحران، والموصل، وأصبهان، وهمدان، وكتب الكثير.
قال الكندي فيه: لم ير مثل نفسه. وقال أيضا: لم يكن بعد الدارقطني مثل الحافظ عبد الغني.
مات رحمه الله سنة ست مائة.
انظر في ترجمته: مرآة الزمان: (8 / 519 - 522) وذيل الروضتين: (46) وتذكرة الحفاظ: (4 / 1372 - 1381) والعبر: (4 / 313) والسير: (21 / 443) والبداية والنهاية: (13 / 38 - 39) وشذرات الذهب: (4 / 345 - 346).