(270: كتاب النجابة) لأحمد بن محمد البرقي. عده النجاشي من أجزاء كتابه " المحاسن " (ذ 20: 122) ويأتي له " النجوم ".
(271: النجاة) في أحاديث الشيعة. ينقل عنه الشيخ علي المعروف ب " عرب " المعاصر للشاه إسماعيل م 930 في كتابه " آداب النكاح " حكاه عنه في " الرياض " ولعله الذي ينقل عنه أيضا رضى الدين الحسن بن الفضل الطبرسي في كتابه " مكارم الأخلاق ".
(272: النجاة) في الحكمة لأبي علي بن سينا م 427 كاختصار لكتابه " الشفا " مرتب على ثلاثة اقسام: المنطق، والطبيعي والإلهي ولم يورد الرياضيات فزاده تلميذه أبو عبيد عبد الواحد الجوزجاني مع مقدمة خاصة به. وقد شرح النجاة المولى صدرا الشيرازي م 1050 اشراقيا. يوجد عند علي بن زين العابدين المازندراني وله شرح آخر ذكرناهما في (ذ 14: 100). طبع النجاة في أوربا وطهران ومصر مكررا. أولها. بعد حمد الله والثناء عليه بما هو أهله ومستحقه فان طائفة من الاخوان الذين لهم حرص على اقتباس المعارف... لمن يؤثر أن يتميز عن العامة وينحاز إلى الخاصة... لدرك النجاة من الغرق في بحر الضلالات...] ولعله بهذه المناسبة سميت بالنجاة. ولذلك أيضا تسمى الشيعة أنفسهم بالخاصة وأهل السنة بالعامة.
(273: النجاة) رسالة فارسية عملية من عداد ما ذكر في 11: 211 - 219 في العبادات، مطابقة لفتاوى السيد علي الطباطبائي صاحب " رياض المسائل " رتبها حسين الطهراني المجاور بالحائر. وقد دون أيضا " قوت لا يموت " و " أقل واجب " من فتاوى المحقق القمي صاحب " القوانين المحكمة " -> ذ 17: 202 ثم دون " الرسالة الانفاقية الاجماعية " لتطبيق العمل على ما يوافق جميع الفتاوى الموجودة.
-> ذ 11: 8 صرح بكل ذلك في أول الرسالة الموجودة عند الشيخ قاسم محيي الدين بالنجف