فلما برئ كتب عقائده هذه وسماه بالنجاة و يعبر عن نفسه بكليب عتبة الرضا (ع) وله " الشمسية " -> ذ 14: 230 و " الصدرية " -> 15: 28 و " التقية " المنطقية -> 4: 405 باسم أولاده الثلاث: شمس الدين وصدر الدين وتقي الدين. ويأتي له " واجبات علية " -> ذ 25: 3.
(296: نجاة القيامة في أمر الإمامة) لميثم بن علي بن ميثم البحراني م 679 العارف المتكلم. أوله: [الحمد لله مفيض الجود وواهب وجود كل موجود...] رتبه على مقدمة وثلاثة أبواب. ألفه لعز الدين أبي المظفر عبد العزيز بن جعفر النيشابوري، وقال في ديباجته: أنه لما ورد نيشابور مجتازا واتصل به أكرمه [وأشار إليه بتأليف كتاب في الإمامة، فأراد الاعتذار عنه بمشقة السفر وما يستلزمه من تشعب الذهن ومفارقة الأهل والولدان، لكنه امتثله أداء لحقوقه...] يوجد نسخة بخط يوسف بن محمد بن إبراهيم المعاني فرغ من الكتابة 17 ذي الحجة 852 عند (السماوي) والكاتب مترجم في " الضياء اللامع في علماء القرن التاسع " ومن ألف له الكتاب أيضا من العلماء الأعيان.
(297: نجاة المتقين) لعبد الله المامقاني قم 236 صاحب " تنقيح المقال " (ذ 4: 466) قال في فهرس مصنفاته أنه سؤال وجواب كبير.
(298: نجاة المتقين في أحكام الدين) فارسي لميرزا عسكر بن هداية الله الذي اختصره في " خلاصة النجاة " (ذ 7: 234). قال تلميذه نوروز علي البسطامي في " فردوس التواريخ " أنه في أكثر أبواب الفقه وفيه جمع للأقوال على طريقة الاحتياط كما مر مثله في ذ 11: 8. ط. على الحجر 1264. ومر في ذ 15: 38 " صراط النجاة " المستخرج من النجاة هذه.
(299: نجاة المجاهدين) لمحمد جعفر بن محمد علي الجوشقاني معاصر فتح علي شاه قاجار. ألفه باسم غلام حسين خان سپهدار والميرزا السيد أحمد. في مقدمة في موضوع العلم الإلهي وثلاث مقالات: 1 - الوجود، 2 - الواجب، 3 - المعاد. أوله: