الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٤ - الصفحة ٣٥٤
ومنها هذه الرسالة لمير حسين النيشابوري م‍ 904 ذ 8: 168 أوله:
نيست حد خامه از نام آله * دم زدن بايد زبان دارد نگاه توجد في (المجلس) كما في " خطى فارسي " ص 2205 وعند (السيد شهاب الدين بقم) ف 2: 217.
(1906: نود ونه نام خدا) لصدر ديوانه. الذي كان حيا 928. أوله:
تا منور شد دل از نام آله * بي گمان دل را بود سيماى ماه توجد النسخة في سپهسالار كما في فهرسها 5: 610.
(1907: نود ونه نام پيامبر) أي تسع وتسعون اسما للنبي (ص).
تقليد عن 99 اسما لله. لبعض مؤلفي الهند بالفارسية. توجد النسخة في بانگي پور كما في " خطى فارسي " ص 4563.
(نود ونه باب) أي تسعة وتسعون بابا مر باسمه " خلاصة التعبير -> 7: 220.
(النور) للنور شأن خاص في الغنوص الهندي الإيراني فالكلمة مترادفة عندهم مع الوجود، ولذلك اهتم الاشراقيون والشيعة بتفسير آية النور 35 في سورة النور 24 من القرآن الكريم اهتماما خاصا -> ذ 4: 333 و 342 و 11: 228 والفلسفة النورية التي سماها السهروردي " الخسروانية " تشكل أساس نظرياتهم لوحدة الوجود وباسم فرقة من أتباع هذه الفلسفة سميت جبال لبنان بالكسروان. وبقي هذا الاسم عليها حتى بعد المذبحة التي نفذها فيهم ابن تيمية (-> الحقائق الراهنة ص 192). ويأتي في الواو الوجود ووحدة الوجود متعددا -> ذ 25: 34 - 40 و 55 56.
(1908: النور) للمحدث المفسر إسماعيل بن علي السمان صاحب " البستان في تفسير القرآن " -> 3: 105 ذكره منتجب بن بابويه.
(1909: النور) لجابر بن حيان الصوفي قم‍ 24. أوله: [بسملة. حمدلة...
فانى قد صنفت عدة كتب ليس فيها كتاب إلا وهو محتاج إلى غيره، ذلك لان الغير
(٣٥٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 349 350 351 352 353 354 355 356 357 358 359 ... » »»