بولاية علي... فان الله لما أبدع العالم... لله الحجة البالغة وهي الرسل والأئمة الذين احتج الله بهم... إن الذين عدلوا عمن فصبه الله ورسوله... يطالب أحدهم بإقامة معجزات و اظهار برهان ودليل... فلما وجدت ذلك حاولت ان أؤلف ما أظهروه من المعجزات...
فجمعت من كتب شتى مناقبهم وعلومهم واحتجاجاتهم، تقربا إلى صاحب الحضرة العلية الامامية المرتضوية... فمن دلائل مولانا أمير المؤمنين (ع): حدثنا الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن زكريا عن أبي معاذ...] أقول: قد سقط في النسخة، الواسطة بين الصدوق ابن بابويه والصفار وهو محمد بن الحسن بن الوليد، لان الصفار توفي 290 وولد الصدوق بعد 306. ويروى المؤلف أيضا عن أبي الفضل الشيباني 387 وعن أبي الحسين بن محمد بن هارون التل عكبرى وعن أحمد بن محمد الجوهري صاحب " مقتضب الأثر " -> ذ 21: 22 وعن أبي التحف علي بن إبراهيم المصري.
(نوادر النوادر) للصدوق -> " النوادر " لمحمد بن علي بن الحسين قم 1811.
(1881: نوادر نادرى) لنادر ميرزا قاجار 9: 1148.
(1882: نوادر الوضوء) للصدوق قم 1863 أيضا. ذكره النجاشي.
(نوادر اليقين وبصيرة العارفين) لابن الجنيد الإسكافي قم 906 و 1561 كذا في " كشف الحجب " والصحيح " نور اليقين " كما في رجال النجاشي.
(1883: نواصيص العجب في شرح زيارة رجب) لملا أحمد بن الحسن اليزدي أصلا والمشهدي مسكنا ومدفنا قم 151 مطبوع. رأيت النسخة بخط المؤلف عند علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان. أوله: [الحمد لله علي نعمائه...] مرتب علي مقدمة ونصوص وخاتمة. مر له " درجات الأصحاب " 8: 59 ويأتي " نواميس العرفان " (1884: النوافح العنبرية في الماثر السرية) في أحوال سرى پاشا التركي العثماني. لعلي بن محمد رضا كاشف الغطاء م 1350.