ودرر الكلم للآمدي.
(974: نضد القواعد الفقهية على مذهب الإمامية) لمقداد بن عبد الله بن محمد السيوري قم‍ 94 م‍ 824 وهو ترتيب وتهذيب لقواعد شيخه الشهيد (ذ 17: 193) بلا زيادة إلا في مسألة القسمة كما صرح بذلك في آخره. فرتبه على مقدمة وقطبين، المقدمة في تعريف الفقه. القطب الأول في القواعد العامة في عدة مطالب. القطب الثاني في قواعد متعددة، عناوينه " قاعدة، قاعدة " ألفه بعد " اللوامع الإلهية " (ذ 18: 361) فرغ منه 6 محرم 808. أوله: [ربنا آتنا من لدنك رحمة...] أورد في " الروضات " جملة من أوله. توجد نسخة منه في (الرضوية) يحتمل أنها خط المؤلف ونسخة عند (الشريعة) وأخرى عند محمد علي الأردوبادي بخط عبد اللطيف ابن موزون فرغ من الكتابة 1123 وأخرى عند (حفيد اليزدي) بخط أحمد بن محمد السبيعي تلميذ سميه أحمد بن المتوج وأبو العباس أحمد بن فهد وصاحب " الأنوار العلوية " (ذ 2: 434) كتبها في 840 وقابلها بالنجف في نفس العام وفي آخره بالخط المذكور " فتاوى أحمد بن فهد " الذي أجاز العمل بها. ونسخة عند منصور الساعدي الشرقي بالنجف وأخرى عند (الهادي كاشف الغطاء) وأخرى بمكتبة راجه فيض آبادي وأخرى عند الشيخ جواد الجزائري اشتراها منه قاسم رجب وهي بخط علي بن أحمد بن علي بن فضل تأريخها عصر الجمعة 12 ج 2 - 885 وعليها تملك السيد خليفة.
(975: نضد اللئالي ومهرع التالي) تفسير للقرآن مزجا نظير " الصافي " وأخصر منه. لمحمد بن عبد الوهاب العبد الوهابي المدعو بأمين. أوله: [إلهي كيف أحمدك وقد استشعر قلبي جلالة كبريائك، وكيف لا أحمدك وقد عرفتني تواتر آلائك...]. وعليه حواش منه كثيرة. قال: وكثيرا ما مزجت كلامه سبحانه بتفسير نظم اللئالي وسميته " نضد اللئالي ". وفيه النقل عن " الاحتجاج " للطبرسي.
وفي حواشيه: قوله: [حكى الفاضل ناصر بن نصر بن أبي الفوارس الغزنوي في كتاب