فخر الدين. ومر أنه غير " كشف غوامض القرآن " (ذ 18: 50) قال في أول " النزهة " إنه كتبه بعد اطلاعه على " نزهة القلوب " لأبي بكر محمد بن عزيز السجستاني وقال إنه عزيز بالزائين علي زنة زبير وليس بالزاي والراء المهلة فعمد عليه وجعله كالمتن ورتبه علي الحروف لتسهيل التناول وزاد عليه جملة من اللغات غير المذكورة فيه وألحق بآخره بابا فيه فوائد لطيفة مما يناسب انفراده بالذكر ليتم بذلك الغرض المقصود من الكتاب. وفرغ منه 1051. أوله: [الحمد الله الذي جعل القرآن وسيلة لنا إلى أشرف منازل الكرامة وسلما يعرج فيه إلى محل السلامة...] نسخة منه عند الشيخ عبد الحسين الحلي بالنجف عليها تملك الملا عبد الله كليد دار في 1135 ثم تملك المير محمد شريف بن فلاح الكاظمي في 1146 وأخري عند (الخوانساري) وأخرى كتبها غياث الدين محمد التبريزي 15 صفر 1123 في مكتبة (الهادي كاشف العظاء).
(نزهة الخاطر) لابن الحلي مطبوع قبل 1321 كما في بعض الفهارس.
ولعله الذي جعله الكفعمي من مآخذ كتابه " البلد الأمين " الذي ألفه 868 (ذ 3: 143).
(نزهة الخواطر ببهجة الناظر) اسم لديوان إبراهيم يحيى العاملي (9:
16 - 17) كما يومي إليه في ديباجته.
(نزهة الخواطر فيما تركه الأوائل للأواخر) -> " نزهة القلوب ".
(598: نزهة الخواطر وسمير الساهر) كشكول في فوائد متفرقة لحسن بن علي بن الحسن الحسيني القپان چى النجفي المولود 1328 (599: نزهة الدنيا فيما ورد من المدائح على الوزير يحيى) وهو يحيى پاشا م‍ 1284 والى الموصل من قبل الخلفاء العثمانيين. ألفه عبد الباقي العمرى الموصلي م‍ 1278 والنسخة موجودة في قسم التأريخ والأدب بمكتبة المتحف العراقي ببغداد.