من بين جيوش بنى أمية. وأجداده كانوا من موالي بنى رياح وتبديل نسبة الولاء إلى نسبة الدم شايعة بين القدماء ثم ذكر البلاد المعروفة وجبالها وأنهارها. وذكر النفط في باكو والموصل والمعادن المشهورة. وذكر في أول الكتاب أسماء الكتب المعتبرة التي كانت مصدر عمله وفرغ من تأليفه 740 طبع أولا في بمبى علي الحجر ديا ثم حققه گاى ليسترانج 1913 ثم طبع قسم منه مع الترجمة الانگليزية؟
ل ژ. استپن سن في 1928. وتوجد منه نسخ كثرة مخطوطة تختلف عن المطبوع كنسخة جامعة طهران (الفهرس ج 2 ص 671 - 674)، ذكرت في " خطى فارسي " ص 989 - 991.
(618: نزهة القلوب المراض) لسليمان بن داود السبيتي، وهو تعريب لكتابهء الفارسي " بهجة الأنوار " (ذ 3: 160) ثم زاد عليه وسماه " زهرة الرياض ونزهة القلوب المراض " ذ 12: 74 - 75) وقد نقل عنه في " فضائل السادات - ص 215 " (ذ 16: 259) قصة العلوية والخليفة منصور.
(619: نزهة القلوب والخواطر ببعض ما تركه الأوائل للأواخر) ويقال له " نزهة الخواطر فيما تركه الأوائل للأواخر ". تأليف الميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الملقب بامام الحرمين. م بالكاظمية حدود 1304.
حقق فيه 23 مسألة في فنون مختلفة في 1500 بيت تقريبا. أولة: [حمدا لمحسن تفضل علينا فجعلنا من سدنة العلوم...] رأيته منضما إلى كتابه " درة الأسلاك " (ذ 8: 90) عند (السماوي) كتابته (1281 = غفرا) وكان الشيخ محسن بن طاهر قد سأل المؤلف عن المسائل طبي كتاب بعثه إليه فأجاب المؤلف عنها، والثامن عشر منها السؤال عن استحباب قرائة دعاء " دوازده إمام " للخواجه الطوسي (8: 268) فأجاب بعمومات الدعاء وذكر ما أنشأه هو مما يشابه إنشاء الخواجة وقال إن هذه الأجوبة أملاها في سفره لمشهد سامراء فاقدا لجميع الكتب. وتاريخ سفره (1285 = غفره).
(620: نزهة القلوب وزاد المسافر) لأبي الفرج قدامة بن جعفر الكاتب