الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٨ - الصفحة ٣٦٧
ألفه في محرم 1031 قبل كتابه " مصقل الصفاء " كما صرح به في أول " مصقل الصفاء " الموجود و " اللوامع " أيضا موجود ويسمى " لوامع الإلهية " أيضا. أوله: [گوهر غريب بديع كه بدستيارى غواص فكر سريع از بحر ضمير باديه پيمايان إقليم معنى متواتر گردد، ستايش صانعي است كه بيت المعمور سپاسش از آن پايه بر تر است...] قرظ عليه جمع من الأدباء برباعيات كل مصرع منها تاريخ للتأليف يعني 1031. ويوجد منه نسخة عند السيد محمد علي الروضاتي بأصفهان، ذكره في " فهرست مخطوطات أصفهان 1: 169 " واحتمل أنه نسخة الأصل وبخط المؤلف محرم 1031. وذكر أوله: [الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، مخفى نماند بر مدارك أصحاب ايمان ومشاعر أرباب بينش وعرفان، سيما حاميان حوزهء اسلام...] وهو غير " صواعق الرحمن " المذكور في (15:
94).
(491: لوامع الرسائل في أجوبة جوامع المسائل) للبحراني، يأتي بعنوان " لوامع الوسائل ".
(492: اللوامع الرضوية في الأحكام الشرعية) فقه فارسي. للسيد محمد بن الميرزا معصوم الرضوي المشهدي، المعروف ب‍ (السيد محمد القصير) المتوفى 1253 كذا ذكره " نجوم السماء " ولكن الصحيح في وفاته 1255 كما في " فردوس التواريخ " و " مطلع الشمس " والنسخة في مدرسة (سپهسالار) بخط القرن الثالث عشر وهي رسالة عملية من فتاوى السيد محمد القصير في الطهارة والصلاة والصوم والخمس، وعليه خط السيد بشهادة الثقة عنده على تصحيح الرسالة. أوله: [الحمد لله على ما أنعم كما علم الانسان ما لم يعلم... أما بعد بر مرآت صحايف عطارد قطعيان روشن ضمير...].
(493: لوامع السقيفة والدار والجمل والصفين) للشيخ الرئيس أبي عبد الله الحسين بن محمد الحلواني، ذكره ابن شهرآشوب في " المعالم " وبعد قوله:
أن له " لوامع السقيفة " قال: وله: مثالب الاعياء " فيظهر منه أن " اللوامع "
(٣٦٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 362 363 364 365 366 367 368 369 370 371 372 ... » »»