في 1297 وذكر شرح الصحيفة في " الروضات " أيضا وقال: أنه في هذه الأواخر وأقول: رأيت النسخة في طهران عند الشيخ جواد العراقي في مجلدين. أوله:
[الحمد لله الذي كان مختفيا في غيب الهوية في مرتبة الأحدية...] قال في اللمعة الأولى في شرح الدعاء الأول بعد ذكر جملة من آداب الدعاء والداعي: [وبسطنا الكلام فيها في كتابنا " مقاصد الصالحين "...] وفرغ من اللمعة الأولى ليلة الاثنين رابع عشر من صفر 1229 واللمعة الثانية في شرح الدعاء الثاني، وجعل لكل لمعة خطبة مستقلة مراعيا لبراعة الاستهلال لمضمون ذلك الدعاء، كما فعله السيد علي خان المدني، وفرغ من اللمعة السادسة والعشرين وبها يتم المجلد الأول، في ليلة الأحد من العشر الأول من ربيع الثاني في 1231 وفرغ من اللمعة الرابعة والخمسين في دعاء استكشاف الهموم آخر المجلد الثاني في ثاني عشر شعبان 1232 وفي أثناء شرح الأدعية يذكر فوائد جليلة بعنوان (لمعة عرشية) في أكثر الكتاب، وهذه النسخة بخط نظر علي بن محمد تقي كتب في مدرسة چهار باغ أصفهان في 26 ذي حجة، ونسخة أخرى منه في شيراز عند حفيد المصنف الميرزا عبد الباقي المعاصر، ويقال له " لوامع العرشية " بملاحظة أكثر عناوينه، ونسخة من " اللوامع " فرغ منه كاتبه محمد مهدي بن علي أكبر في 1237 عند سردار كابلي بكرمانشاه.
(480: لوامع الأنوار في شرح عيون الاخبار) للسيد المحدث الجزائري. السيد نعمة الله بن عبد الله التستري، المتوفى 1112 موجود في الخزانة (الرضوية) وعند السيد علي أصغر بن السيد حسين الحكيم بن الحاج سيد علي التستري من أحفاد الشارح، وقطعة من أوله في خزانة شيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي. أوله: [الحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا...] وهو شرح مزج ذكر في أوله اسمه واسم الشرح، وأنه كتبه بعد " شرح توحيد " الصدوق الذي مر بعنوان " انس الوحيد 2: 368 " وفي (الرضوية) نسخة مدونة مستقلة بخط محمد صالح بن محمد رشيد في شعبان 1106 وهو بعينه تاريخ فراغ المصنف كما كتبه في