وان المراد بسلامان هو النفس الناطقة، والمراد من ابسال هو العقل الفطري والنسخة ضمن مجموعة كلها بخط شهاب البحراني في 737 عند السيد حسين الطبيب التبريزي في النجف، وطبع بآخر تسع رسائل لابن سينا في مطبعة الجوائب في 1298 في الآستانة. ومر لابن سينا (رسالة الفراسة).
(510: قصة سلامان وابسال) ترجمة لها إلى الفارسية، للمولى حسن الگيلاني، نقلا عن قول الخواجة نصير الدين الطوسي. أوله: [بسملة. النمط التاسع في مقامات العارفين. بدانكه عارفان را اندر زندگى دنيا درجاتي ومقامي است] آخره [وباقي را خود استخراج ميتواند نمود، والله الموفق المعين] وهي في 12 ص. يوجد ضمن مجموعة في (دانشگاه: 3 / 2096) غير مؤرخة غير أنها يرجع إلى القرن الحادي عشر.
(قصة سلامان وابسال) لعبد الرحمن الجامي (817 - 898) المذكور بعنوان (سلامان وابسال) في (12: 213).
(قصة سلامان وآبسال) للشيخ عبد الرحيم، المذكور بعنوان (داستان آبسال وسلامان) في (8: 35).
(511: قصة سلامان وآبسال) تحرير أخرى لها بالفارسية، لمحمود بن ميرزا علي، في مقدمة وثلاث فصول وخاتمة، أوله: [حمد وسپاس بي حد وقياس مر واجب الوجودي راست كه از نهايت حكمت بالغه...] يوجد منها نسخة في (أدبيات: 326 جوادي) ضمن مجموعة تاريخ كتابتها 1088 كما في فهرسها (3: 54) راجع: الذريعة (8: 33 و 12: 213).
(512: قصة سلمان محمدي) بلغة الأردو، طبع بالهند.
(513: قصهء شيخ صنعان) للأمير علي شير الجغتائي م 906 ذكر في ترجمته.
ومر للنوائي (غرائب الصغر).
(514: قصة شيخ صنعان) لفريد الدين عطار النيشابوري، أبو طالب محمد بن إبراهيم، المذكور في (9: 729 و 14: 266) أشار فيها إلى الوزير أمير عليشر النوايي. يوجد منها نسخا مستقلة منها في (الهيات: 573 د) بخط القرن