الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٧ - الصفحة ٨٤
ثالثها الكافية للشريف الرضي أبي الحسن محمد بن الحسين الموسوي المتوفى 406.
رابعها البسامة الكبرى التي رثى بها عمر بن الأفطس. مطلعها:
الدهر يفجع بعد العين بالأثر * فما البكاء على الأشباح والصور للشاعر المشهور بابن عبدون الأندلسي، الوزير أبي محمد عبد الحميد بن عبدون الأندلسي.
(449: القصايد الارتقيات) لأديب الشاعر الناثر، صفي الدين الحلي عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم بن أحمد بن نصر بن أبي العز بن سرايا، الحلي الطائي، المولود يوم الجمعة خامس ربيع الثاني في 677 والمتوفى 750 وهي تسع وعشرين قصيدة، مرتبة على الحروف المعجم، وأول أبياتها كآخرها من الحروف، كل قصيدة منها تسعة وعشرين بيتا، مدح بها الملك الناصر، أبا الفتح ابن ارتق، ونظمها في تسعين يوما، وقد طبع بالحروف في مطبعة مصطفى أفندي في 1283 ومر له (درر النحور في امتداح الملك المنصور) وهو هذه القصايد سماها به. ويأتي لصفي الدين (الكافية البديعية في مدح خير البرية).
(450: قصايد الأعياد) فارسية في ثلاثمائة بيت، من نظم العارفة الشاعرة ناجية النجيفة، المتخلصة بالراجية، انشائها أيام تشرفها بالمشهد الرضوي، في زمان حكومة الميرزا سعيد خان، أول قصايده في مديح ثامن الأئمة وشفائه لعين أمه الموسومة بسنبل في تلك الأيام، وقصيدة أخرى في تهنية الغدير، وثالثة في تهنية الأضحى، ورابعة في النوروز. أوله:
حمد بي حد وعدد بأشد خدائيرا سزا * كآفريد از صنع پاك خود جميع ماسوا وكتبت في آخره وهي قولها:
چون بفرمايش اولو الألباب * گشت مطبوع أين خجسته كتاب نام أو شد (قصايد الأعياد) * بس گرانمايه تر زدر خوش آب راجيه بهر سال تاريخش * عاجز آمد هرجه كرد حساب از امام غريب كرد سؤال * (بانام غريب) داد جواب 1296 (451: قصايد الهامية في مدايح الحسامية) مجموعة قصايد لشاعر متخلص
(٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 ... » »»