الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٧ - الصفحة ١٥٩
قاسم آل كشكول الكربلائي، وهي موجودة بخطه الشريف في مخزن كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف، فرغ من الكتابة في ج 2 - 1243 وهو صاحب (اكمال منتهي المقال) الذي فرغ منه في 1225 وبالجملة اختار الآقا محمد علي مذهب المشهور، من انفعال القليل بالملاقات، على خلاف ابن عقيل، ومن نصره من عدم الانفعال. أوله: [اتفق علماء الاسلام على نجاسة المياه بتغير أحد أوصافه...].
(836: رسالة في قطع اليد) للسيد محمد تقي بن السيد حسين النقوي الكهنوي، عده حفيده السيد علي نقي من تصانيفه، ومر للمؤلف (غنية السائل) (837: قطف الزهر) في تراجم شعراء القرن الثالث عشر والرابع عشر.
للشيخ جعفر النقدي المعاصر، حدثني به مكاتبة.
(838: قطف الزهر) هو أحد الاجزاء الستة. للمجموعة الكشكولية.
للفاضل المعاصر الميرزا محمد علي الأردوبادي، المولود في 1312.
(839: قطوف الأدب في أمثال العرب) لمعين الاسلام محمد حسين بن عبد الغفار، نجات تبريزي. طبع بتبريز 1304 كما في (فهرست كتابهاى چاپى فارسي).
(840: قطوف الربيع في صنوف البديع) فارسي طبع في 1328.
للحاج شمس العلماء الحاج ميرزا حسين بن علي رضا الرباني الگرگاني، المعروف بجناب، مدير بعض المدارس بطهران. فارسي، طبع بطهران 1328 على الحجر في قطع صغير في 159 ص.
(841: الرسالة القفطية في الكيميا المرموز) لأبي القاسم الحكيم المجريطي، مسلمة بن أحمد بن عمر بن رضا ع، امام الرياضيين بالأندلس، المتوفى بها 398 كما أرخه في (أخبار الحكماء) مر له (رتبة الحكيم) الذي شرع في تأليفه في 339 وفرغ منه في 342، ثم شرع بكتابه (غاية الحكيم) المذكور (16: 11) وفرغ منه بعد ست سنين في 348 والف (القفطية) هذا في قفط من بلاد صعيد مصر، حيث قال فيها سفرت إلى قفط مسكن اخوان الصفا، ولعله رمزي برموزاته، حيث يقول: بعد ذلك، ثم قصدت واراخي الصادق، وابن كتاب الله
(١٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 ... » »»