ظهرها انى شرحت (المعالم) شرح يغنى المبتدي سميته (الفوائد العميدية).
(1633: الفوائد العنصرية في شرح الاثني عشرية) موجود في (الخزانة الرضوية).
(1634: الفوائد الغاضرية) في علم الرجال ومصطلحات المحدثين، للشيخ محمد علي آل كشكول، صاحب التصانيف في الرجال، المجاز من شريف العلماء، والشيخ حسن صاحب (الفصول) بخطهما على ظهر كتابه (الاكمال لمنتهى المقال) الذي الفه في 1245 الموجود عند (سيدنا صدر الدين) وتاريخ كتابة (الفوائد الغاضرية) في 1243 وهو عصر المصنف، ولعله خطه أيضا. أوله: [الحمد لله الذي جعلنا من أمة خير النبيين..] الموجود منه المقصد الأول، المرتب على مقدمة وفوائد وخاتمة، فالمقدمة في تعريف علم الرجال وموضوعه، ووجه الحاجة إليه، وبسط القول في وجه الحاجة وشرطيته للاجتهاد، والفوائد في كيفية الرجوع إلى الرجال، وكيفية العلاج عند التعارض وغير ذلك، من تشخيص المشتركات وذكر بعض المميزات، وايراد جملة من الأشخاص الذين يكثر فيهم الاشتباه، مرتبا على الحروف على المألوف، وفى الخاتمة ذكر تواريخ المعصومين ع مفصلا، ولخص خاتمته الحاج مولى باقر بن غلام على التستري النجفي المتوفى 1327 وأدرجه بخطه في بعض مجاميعه، الموجود عند بعض أسباطه، وفرغ من التلخيص في 1320. وله أيضا (التنبيهات السنية في المصطلحات الرجالية) وأحال إليه في كتابه (الاكمال) كما مر، والظاهر أنه غير هذه (الفوائد) (1635: الفوائد الغروية) للسيد أبي طالب بن السيد أبى تراب القائني، المتوفى متوجها إلى الحج، في كراچى في 1295 و 1293 وهو في جزئين، أولهما في مسائل علم دراية الحديث، والثاني في أحوال جملة من الرجال، المختلف فيها بين الرجالين، ألفها في سنة 1268، وذكر اسمها في المقدمة فقد شرحه تلميذ المصنف الحاج شيخ محمد باقر القائني البيرجندي، وسمى الشرح (العوائد الغروية في شرح الفوائد الغروية). أوله [الحمد لله الذي هدينا إلى تميز صحيح الأقوال بدراية أحوال] ويوجد منه نسخا منها في (دانشگاه: 3324) كتابتها 23 ج 2 / 1292 كما في فهرسها (11: 2309) ويأتي للمؤلف (القضاء والشهادات).
(1636: الفوائد الغروية) الموسوم (توضيح الأقوال والأدلة) أيضا في شرح (اثنى عشرية).