الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٦ - الصفحة ٢٢٧
إلى محمد بن زكريا، واحتمل اتحاده مع (الفصد) المذكور في فهرس (المجلس) ج 4: ص 252. ونسخة في (الآداب - 360) كما في فهرسها 3: 59. ونسخة أخرى ضمن مجموعة رسائل في (المجلس رقم 1538) كما في فهرسها ج 4 ص 252 أوله [مقالة أنشأها محمد بن زكريا الرازي في الفصد، قال القيفان ينبغي ان ينز عن العضلة..] وآخره [بل اما ان يتركه فلا بأس واما ان يحل ما قد جمد في فم الصربة من الدم بشعرة المبضع، فان ذلك أصلح من ليه وسطعه] ويأتي للمؤلف (قواني الطبيعية في الحكمة الفلسفية) ويوجد في (المجلس) رسالة أخرى في الفصد وطريقة المعالجة بطريقها، تأليف قسطا بن لوقا البعلبكي المتوفى 250. أولها [قال قسطا بن لوقيا اجتهاد النفس في الوفاء بالفرائض أوجب من حملها في النوافل، وقد حملت نفسي في النوافل..] وصرح المؤلف في مقدمة الرسالة انه، استفاد من تعليمات جالينوس فيها. وآخره [وما كان من الأبدان كهذه حالته فليس ينبغي ان يتوقف عن علاجه إلى أن يظهر فيه دلائل الامتلاء]. ويأتي (الفصد) ترجمة لرسالة الرازي. ومر (الفصد) ذات العشرة أبواب لأمين الدولة صاعد الموجود في (التسترية).
(882: الفصد) لمحمد بن زكريا الرازي م 320 وهو ترجمة فارسية للرسالة المذكورة آنفا. أوله [چنين گويد فاضل محمد زكريا الرازي رحمه الله: كه خواستم تاپيدا كنم منفعت رگ زدن را، كه كرا بيشتر بايد زدن وكرا كمتر..] وآخره [تاآماس نگيرد وريش نشود] يوجد منها نسخة في (دانشگاه: 283) مع (الفصد) للگرگاني المذكور بخط عبد الصمد بن حسين بن محمد الشوشتري، ضمن مجموعة تاريخ كتابتها 1279 كما في فهرسها.
(883: كتاب الفصل) بين الكلام الخاص والعام، لأبي الفتح عثمان بن جنى م 392.
ذكره ابن النديم. ويأتي في هذا الجزء (فهرس تصانيف عثمان بن جنى).
(884: فصل اكبرى) فارسي في الصرف، طبع مع (ميزان الصرف وجامع الفوائد).
بالهند 1262 على الحجر.
(885: الفصل الحاكم في النزاع والتخاصم فيما بين بنى أمية وبنى هاشم) هو تلخيص لكتاب (النزاع والتخاصم فيما بين بنى أمية وبنى هاشم) تأليف الامام الحافظ أحمد بن
(٢٢٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 ... » »»