إلى محمد بن زكريا، واحتمل اتحاده مع (الفصد) المذكور في فهرس (المجلس) ج 4: ص 252. ونسخة في (الآداب - 360) كما في فهرسها 3: 59. ونسخة أخرى ضمن مجموعة رسائل في (المجلس رقم 1538) كما في فهرسها ج 4 ص 252 أوله [مقالة أنشأها محمد بن زكريا الرازي في الفصد، قال القيفان ينبغي ان ينز عن العضلة..] وآخره [بل اما ان يتركه فلا بأس واما ان يحل ما قد جمد في فم الصربة من الدم بشعرة المبضع، فان ذلك أصلح من ليه وسطعه] ويأتي للمؤلف (قواني الطبيعية في الحكمة الفلسفية) ويوجد في (المجلس) رسالة أخرى في الفصد وطريقة المعالجة بطريقها، تأليف قسطا بن لوقا البعلبكي المتوفى 250. أولها [قال قسطا بن لوقيا اجتهاد النفس في الوفاء بالفرائض أوجب من حملها في النوافل، وقد حملت نفسي في النوافل..] وصرح المؤلف في مقدمة الرسالة انه، استفاد من تعليمات جالينوس فيها. وآخره [وما كان من الأبدان كهذه حالته فليس ينبغي ان يتوقف عن علاجه إلى أن يظهر فيه دلائل الامتلاء]. ويأتي (الفصد) ترجمة لرسالة الرازي. ومر (الفصد) ذات العشرة أبواب لأمين الدولة صاعد الموجود في (التسترية).
(882: الفصد) لمحمد بن زكريا الرازي م 320 وهو ترجمة فارسية للرسالة المذكورة آنفا. أوله [چنين گويد فاضل محمد زكريا الرازي رحمه الله: كه خواستم تاپيدا كنم منفعت رگ زدن را، كه كرا بيشتر بايد زدن وكرا كمتر..] وآخره [تاآماس نگيرد وريش نشود] يوجد منها نسخة في (دانشگاه: 283) مع (الفصد) للگرگاني المذكور بخط عبد الصمد بن حسين بن محمد الشوشتري، ضمن مجموعة تاريخ كتابتها 1279 كما في فهرسها.
(883: كتاب الفصل) بين الكلام الخاص والعام، لأبي الفتح عثمان بن جنى م 392.
ذكره ابن النديم. ويأتي في هذا الجزء (فهرس تصانيف عثمان بن جنى).
(884: فصل اكبرى) فارسي في الصرف، طبع مع (ميزان الصرف وجامع الفوائد).
بالهند 1262 على الحجر.
(885: الفصل الحاكم في النزاع والتخاصم فيما بين بنى أمية وبنى هاشم) هو تلخيص لكتاب (النزاع والتخاصم فيما بين بنى أمية وبنى هاشم) تأليف الامام الحافظ أحمد بن