1311 ش.
(34: غاية الامكان في دراية المكان) فارسي نسخة مخطوطة منه في (سپهسالار) كتب عليها انها لتاج الدين خداداد الاشنهى، تلميذ أبى ثابت شمس الدين محمد بن عبد الملك الديلمي العارف. وقيل إنه تأليف الأستاذ، وفي (كشف الظنون) انه (غاية الامكان في معرفة الزمان والمكان) وانه للشيخ محمود. أوله [الحمد لله الذي لا أول لآخريته، ولا آخر لأوليته] وآخره [وأقامت نفساني ونزعات شيطاني.. وآله أجمعين..
المرسلين.
مقصد ره رو چو مخير شود * دور زنزديك مقرر شود آنكه شب عيد هلالي بديد * نيست چو آنكس كه خيالي نديد تمام شد عصر يوم خميس ربيع الثاني سنة 1018.
(35: غاية أمل الآمل في انتخاب الوسائل ومستدرك الوسائل) للشيخ حسين القديحي المعاصر، ويأتي له في هذا الجزء (فوز المعاد).
(36: غاية الانصاف في مسائل الخلاف) نقض لأبي الصلاح الحلبي فيما خالف المرتضى، ونصرة للسيد المرتضى علم الهدى، للكراجكي 449 مذكور في فهرست كتبه. ومر له (الغاية) في ص 5.
(37: غاية الايجاز لخائف الأعواذ) فيما لا يسع المكلف جهله بل يبطل صلاته مع الجهل به في فصلين أولها الطهارة وثانيها الصلاة وأفعالها. للشيخ جمال الدين أبى العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي، المتوفى 841. أوله: [الحمد لله سابغ الانعام ومبين الاحكام.. وبعد فهذه رسالة وجيزة مشتملة على ما لا يسع المكلف..] يوجد نسخة عصر المؤلف بكويت عند السيد مهدي، و (الرضوية) ورأيت نسخة منه في (المجلس) ضمن مجموعة نفيسة مخرومة، كلها بخط عطاء الله بن مسيح بن إبراهيم الآملي، تاريخ بعض الرسائل 937 و 934 و 933. وطبع في 1300 بمبئي.
ويأتي للمؤلف في هذا الجزء: (فتاوى الشيخ أبى العباس) (الفصول في التعقيبات والدعوات) (فضل الجماعة) (فقه الصلاة).
(38: غاية الايجاز) موجز في الفقه للسيد محمد بن السيد هاشم بن مير شجاع قلى الموسوي